‏إظهار الرسائل ذات التسميات رسالة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات رسالة. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 20 يوليو 2015

رسالة عسكري

إن لله و إن إليه راجعون  نعم دمائنا رخيسة بالنسبة للشعب الجزائري لكن غالية عند الله فلتصبرو و تحتسبوا موتانا في الجنة بإذن الله (إن الأبرار لفي نعيم) عسكري لا يملك سوى رشاشته يذوذ بها عن الوطن الحبيب لاجل ان يحمي حدودها جبالها وديانها شعبها الأبي باع دنياه بالأخرة كل مرة يخرج من التكنة يقول للموت اهلا إني بجاورك مجابها و مجاهدا أصون الأمانة و لا أخون عهد الله و رسوله "كل ميت يختم على عمله إلا الذي مات مرابطاً في سبيل الله ، فإنه ينمى له عمله إلى يوم القيامة ، ويأمن فتنة القبر " طهرت البلاد من دنس الإرهاب و حميتها ما دامت الروح لم تخرج من الحلقوم ما أعظمك يا رجل و ما أعز قدرك لم امدحك لكن الله مدحك (إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ ۚ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ ۖ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ ۚ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ۚ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ ۚ وَذَٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) لا أبتغي لنفسي في هذه الذنيا شئ او متاع من وراء عملي هذا لا ابتغي مداليات و لا أوسمة و ان يكتب إسمي في جريدة ما أبتغي إلا وجه الله و أمنكم  عمل بقول الرسول "عينان لاتمسهما النار عين بكت من خشية الله وعين باتت تحرس في سبيل الله "