من سنة
الخالق في الكون عبده خلقه فأحسن تصويره منهم رجال ونساء يعرف كلاهما بملامح ومظهر
آه لعلي أتوق لأفهم معنى الرجاء لأملي أبحت في كل أمسية حجة لقبول أمنية ازرع
بوادر الهناء لأن داك في السماء احسبه صديقا و هو خير رفيقا كل يوم أتفقد نوره وأحييه
ليس كتحية امرئ صلاة وصيام وكلام مبهج لعل الزمان كتب عن ما رأى مني ومن حاجتي قصص
ينام بها و نهض أقاوم النوم خوفا من قصر الأجل
الجمعة، 24 يونيو 2011
أشواك
حسنا سأكتب لك و عنك
قسوتك و كبريائك و جبا روتك
اقسم لك أن الدنيا تتغير
مرة عليا وأخرى تأخذ منك ادا أنت القاسية الطاغية
سأجوب البلدة احكي عنك
أحطمك كما حطمت قلبي و
أعاشر من تظنهم اقرب لديك
أصاحب من النساء قبائل و
أضاجع نساء أجمل منك
حسن حظ قلبي يتفاهم وعقلي
استطيع قتل إحساسي اكتر منك
الساذج
قل لمن قال فيه الزمان
ساذج
أتحسب العرس
للعامل الفطن
بل احتسب العرس لمن
أقامه
لا على شرفي بل شرف القادم
نسوة المريخ
نسوة المريخ حبكن يقتل
فيصبح العاشق
يخطوا و ينشد
قصيدة حبا بالغرام
تكلل
تصحوا
المعشوقة الصبح تتدلل
و هو
بات الليل يكتب
واضعا يده على خده
ينتظر
متى
تشرق شمس الضحى
وما
راوده من وحدة تتبدد
جفا
المسكين النوم وأصابه الأرق
ادا بصياح الديك والنهار يتنهد
قال الحمد لله اصحبنا وأصبح الملك له
هدا يوما جديدا بالحبيب انعم
ذهبت روحه تسبق خطواته
و ادا
بها تلوح لي و تهتف
يا
سيد العشاق انزع حدائك
انك بجنة الحب تدنسا
فعطرتني بمسك لا نظير له
تنثره الحور و به
تتريح
فتفصح لك عما بداخلها
يكمن
من حب و مودة تتصبب
العمر
دون في ذكريات العمر كل
مليحة
وانتقي
لنفسك الأفضل و الأحسن
لعلك عشت أمدا لا بأس
به
فأنك لا تعلم متى
ينقطع بك الأجل
فتصبح تائها في دوامة
متحيرا
مادا جرى
للدنيا و مادا تفعل
ادن لك بالرحيل و هل من
زاد به تنتفع
من صلاة و زكاة أو
حكمت بين الناس بالعدل
هدا يومك و في الأرض منقلبا
و شمعك الذي أضاء يوما لابد أن يفل
فغسلوك و صلوا عليك و
ها أنت للقبر مرتحل
أعددت لهدا اليوم و مهدت له السبل
لتتقي نار جهنم و
للآخرة تحتسب
أو كنت تلهو في
الدنيا وعن الفرائض تتغافل
فصبا فوقك العذاب و كتب
على جبينك كافر
و قالوا لا أمنت بالكتاب ولا أطعت الرسل
بنت الحارة
يا بنت الحارة إني
متمين بك
بجمالك و حسن
أخلاقك
كنت دائما أترقب مطلعك
من باب أو شباك منزلك
لعل الصدفة التي أوقعتني
بهمسة من نظرة عيونك
تجد حلا لحيرة روحي
من يوم فقدان ريحك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)