الجمعة، 24 يونيو 2011

الحياة

من سنة الخالق في الكون عبده خلقه فأحسن تصويره منهم رجال ونساء يعرف كلاهما بملامح ومظهر آه لعلي أتوق لأفهم معنى الرجاء لأملي أبحت في كل أمسية حجة لقبول أمنية ازرع بوادر الهناء لأن داك في السماء احسبه صديقا و هو خير رفيقا كل يوم أتفقد نوره وأحييه ليس كتحية امرئ صلاة وصيام وكلام مبهج لعل الزمان كتب عن ما رأى مني ومن حاجتي قصص ينام بها و نهض أقاوم النوم خوفا من قصر الأجل

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق