من سنة
الخالق في الكون عبده خلقه فأحسن تصويره منهم رجال ونساء يعرف كلاهما بملامح ومظهر
آه لعلي أتوق لأفهم معنى الرجاء لأملي أبحت في كل أمسية حجة لقبول أمنية ازرع
بوادر الهناء لأن داك في السماء احسبه صديقا و هو خير رفيقا كل يوم أتفقد نوره وأحييه
ليس كتحية امرئ صلاة وصيام وكلام مبهج لعل الزمان كتب عن ما رأى مني ومن حاجتي قصص
ينام بها و نهض أقاوم النوم خوفا من قصر الأجل