الأحد، 19 يوليو 2015

إستشهاد اكثر من 10 افراد من الجيش الوطني في ولاية عين الدفلى

تتعدد أخبار اكثر من 10 للجنود الجزائرين الذين قتلوا بيد الغدر من يرهبون العباد و القابعون في جبالنا في ولاية عين الدفلى في تاني يوم عيد الفطر
ربي يرحم شهداء الواجب (إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم) حماك الله يا بلادي من كل غادر و من كل حاقد يريد إستئصال وريد الحرية من جسدك الطاهر جاحد يدعي الإسلام (( الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ )) و مبتدع يدعي الإيمان(( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ , لا تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ حَتَّى تُؤْمِنُوا ، وَلا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا ، أَوَلا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ ؟ أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ )) و من يحل دم أخيه المسلم و يقربه قربان لأهوائهم و مخطاطات سادتهم الصهاينة (( كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه)) من أعطاك الحق لتسفِك دم هذا و تبيح عِرض هذا و تتأمر على هذا (( ... مَنْ قَاتَلَ تَحْتَ رَايَةٍ عِمِّيَّةٍ يَغْضَبُ لِعَصَبَةٍ ، أَوْ يَدْعُو إِلَى عَصَبَةٍ ، أَوْ يَنْصُرُ عَصَبَةً فَقُتِلَ : فَقِتْلَةٌ جَاهِلِيَّةٌ ، وَمَنْ خَرَجَ عَلَى أُمَّتِي يَضْرِبُ بَرَّهَا وَفَاجِرَهَا وَلَا يَتَحَاشَى مِنْ مُؤْمِنِهَا وَلَا يَفِي لِذِي عَهْدٍ عَهْدَهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ)) من يريد الجنة فليست هذا صراطها و من يريد الإيمان ف ( الإيمان بضع وسبعون شعبة فأفضلها قول: لا إله إلا الله، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق، والحياء شعبة من الإيمان ) قال رسول الله إماطة الأذى عن الطريق و ليس زرع الألغام و تصويب الرصاص على اخيك المسلم و من يريد السلام -(( أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ )) و ليس مجرد كلمة لكنها قول و عمل والسلام يؤلف القلوبو السلام هو الله تعالى وصفه و جل قدره (سَلَامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيم) اه لو تنزاح العشاوة عن عينك يا أخي لعلمت حق اليقين (( والذي نفسي بيده لقتل مؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا )) واخر كلمة بتعزينا لعائلة ضحايا الغذر المرابطون على ثغور البلاد جنود الوطن هم جنود الأسلام نعزيكم بما عزى به رسولنا إبنته ( إِنَّ لِلَّهِ مَا أَخَذَ ، وَلَهُ مَا أَعْطَى ، وَكُلٌّ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، فَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ)





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق