الخميس، 9 يوليو 2015

لا للتفرقة بين الشعب الواحد

أنا جزائري بكل بساطة و لا مكان للجهويات و لا الأقاليم و لا الأقليات شعب واحد دين واحد وطن واحد سياسة المستعمر الفرنسي من فرق هذا الشعب إبان الثورة بهذه العبارات و نحن ما زلنا نكابد ويلات فكر المستعمر لأنه ترك فينا أبنائه من يتشدفون بكل ما هو فتنة ليتركونا في غيابات الظلمة قتل و فتك للأعراض و تفريق بين الأهل سياسة مدروسة على خطى مستعمر صار يتحكم في زمام أمورنا عبر الرموت كنترول بالساتل بالنت ذاحل بيوتنا غرف نومنا عقولنا هو يملي علينا السيناريو و نحن ننفذه الممثلين هم حكامنا و شعبنا و مكان التصوير هي الجزائر الحبيبة و أذوات المساعدة من ذاتنا الأمارة بالسوء و أخر العملية فيلم ناجح تسوقه دور النشر الأوربية و الأمركية و الجيوصهيونية سياسية التفكير المشفر الذي لا يمر في حياتنا إلا أن يطيح بإنسانيتنا و بديننا و ببلاذنا حفظها رب العزة من كل سوء
(فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق