قصة ساركوزي والمستذئبين

لا تقلق نحن يهمنا الشعب لا تهمنا الحكومات بطبع الحكومة ماكرة و الشعب وفي و يبقى في الدول الشعوب و تتغير الحكومات و خير مثل حوالينا من البلدان التي خربتها الحكومات و بات الشعب هو من يناضل من اجل استرجاع الأمن و استدابه ومثل الحكومات كا المحركات تدور اينما شاءت لتسلبنا نفطنا و تتأكل حديد حصانة بلدنا و تشعل بواكر الفتن و في الأخير تعمي شعبها بذخان شاءب و سام لتلهيه عن الحقيقة مصالح الحكومات مؤقتة تصب في جيوب خونة تعمل لأجل مردة تتحكم في زمام أمورنا من امريكان و صهاينة لهم مخطاطات لجعلنا عبيد من كانوا خير عباد الله نقولوا ما يقولون و نفعلوا ما يأمرون تبا لمن سولت له نفسه ان يهين أخيه المسلم و ان ينتهك خصوصيته و حرمته فأنبئهم بجيش جرار و لنصرة بلاده ثار لا قبل لهم به مستعنين بالجبار

لا للتفرقة بين الشعب الواحد

أنا جزائري بكل بساطة و لا مكان للجهويات و لا الأقاليم و لا الأقليات شعب واحد دين واحد وطن واحد سياسة المستعمر الفرنسي من فرق هذا الشعب إبان الثورة بهذه العبارات و نحن ما زلنا نكابد ويلات فكر المستعمر لأنه ترك فينا أبنائه من يتشدفون بكل ما هو فتنة ليتركونا في غيابات الظلمة قتل و فتك للأعراض و تفريق بين الأهل سياسة مدروسة على خطى مستعمر صار يتحكم في زمام أمورنا عبر الرموت كنترول بالساتل بالنت ذاحل بيوتنا غرف نومنا عقولنا هو يملي علينا السيناريو و نحن ننفذه الممثلين هم حكامنا و شعبنا و مكان التصوير هي الجزائر الحبيبة و أذوات المساعدة من ذاتنا الأمارة بالسوء و أخر العملية فيلم ناجح تسوقه دور النشر الأوربية و الأمركية و الجيوصهيونية سياسية التفكير المشفر الذي لا يمر في حياتنا إلا أن يطيح بإنسانيتنا و بديننا و ببلاذنا حفظها رب العزة من كل سوء
(فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ)