عباد الله لنغتنم هذا الشهر الفضيل بالإكثار في العبادات والطاعات، ولنحي سنة قرإءة القرآن، ولنجعل لنا وردا يوميا ننهلُ بركاته، ليصبح لنا عادة في سائر الأيام، فإن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قَلَّ.
فقراءة القرآن بتدبر، يدخل الطمأنينة في قلبك،
ويقوي صلتك بربك ويكون شفيعا لك يوم القيامة.
فقراءة القران والعمل بأياته، ينظم حياتك ويقوم سلوكك،
لأنك تجد في متنه من الموعظة الحسنة والقصص والتعليمات، التي تعينك على الإستقامة
في دينك ودنياك.
في الحديث الصحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق